شبكة ومنتديات الامتياز

مرحبا بك عزيزي الزائر يرجى منك الدخول للمنتدى والمشاركة معنا مشاركة طيبة نستفيد وتستفيد منها بإذن الله وان لم تسجل فتفضل وسجل مع اسرة شبكة ومنتديات الامتياز المتواضعة مع تمنياتنا لك بقضاء افيد واجمل الأوقات وشكرا....


ملاحظة : ان الاعلانين اللذان اعلى واسفل الموقع انهما من الشركة المستضيفة ولانقدر ان نفعل بهما شئ.... مع تحيات شبكة ومنتديات الامتياز

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

شبكة ومنتديات الامتياز

مرحبا بك عزيزي الزائر يرجى منك الدخول للمنتدى والمشاركة معنا مشاركة طيبة نستفيد وتستفيد منها بإذن الله وان لم تسجل فتفضل وسجل مع اسرة شبكة ومنتديات الامتياز المتواضعة مع تمنياتنا لك بقضاء افيد واجمل الأوقات وشكرا....


ملاحظة : ان الاعلانين اللذان اعلى واسفل الموقع انهما من الشركة المستضيفة ولانقدر ان نفعل بهما شئ.... مع تحيات شبكة ومنتديات الامتياز

شبكة ومنتديات الامتياز

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
شبكة ومنتديات الامتياز

الموقع الأحلى والأجمل والأمثل والأكمل


2 مشترك

    ‏قضايا شرعية تتعلق بالمرأه المسلمه

    avatar
    ابو البراء
    عضو مميز
    عضو مميز


    مزاجي : ‏قضايا شرعية تتعلق بالمرأه المسلمه 1310
    الدولة : ‏قضايا شرعية تتعلق بالمرأه المسلمه %D9%83%D8%B1%D8%A9%20%D8%A7%D8%B1%D8%B6%D9%8A%D8%A9%20%D8%A7%D9%84%D9%89%20%D9%81%D9%84%D8%B3%D8%B7%D9%8A%D9%86
    المهنة : ‏قضايا شرعية تتعلق بالمرأه المسلمه Unknow10
    الهواية : غير معروف
    عدد الرسائل : 131
    نقاط : 0
    تاريخ التسجيل : 24/11/2008

    ‏قضايا شرعية تتعلق بالمرأه المسلمه Empty ‏قضايا شرعية تتعلق بالمرأه المسلمه

    مُساهمة من طرف ابو البراء الثلاثاء يناير 20, 2009 6:43 am

    ‏قضايا شرعية:‏
    ‏ 1. الحجاب:‏
    ‏ شرع الإسلام الحجاب ليبطل ما كانت تموج فيه الجاهلية من عشوائية الصلات بين الرجال والنساء.‏

    ‎‎ فالحجاب في الإسلام يشمل جميع الآداب الشرعية التي تحفظ المرأة المسلمة من الابتذال، والمجتمع المسلم من الفساد، فهو يشمل:‏

    ‎1. اللباس الشرعي، فلا يجوز للمرأة المسلمة أن تكشف شيئاً من بدنها إلا لضرورة أو حاجة، كالشهادة أو العلاج إذا لم تتوفر الطبيبة.‏

    ‎2. أن تسدل على ثيابها عند الخروج جلباباً، وهو الثوب الواسع، أو العباءة الفضفاضة، قال تعالى : {يَاأَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلَابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْن َ} [الأحزاب: 59].‏

    ‎3. ألا تخرج من بيتها متبرجة، ولا متطيبة، لأن الله المؤمنات من إبداء الزينة عند الخروج {وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى } [الأحزاب: 33].‏

    ‎4. أن تحفظ جوارحها؛ فتغض بصرها عما حرم الله، ولا تخضع بالقول، ولا تتمايل في مشيتها، بل تكون مثال المؤمنة الصيّنة العفيفة، قال تعالى: {وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا } [النور: 31].‏

    ‎‎ والالتزام بالحجاب يورث تزكية الفرد، وصلاح المجتمع. وما انحلت عرى كثير من المجتمعات المعاصرة، واستشرى فيها الفساد إلا لما أهملت العمل بهذه الشعيرة العظيمة.‏

    2. الطلاق:‏
    ‏ من حكمة الله عز وجل أن شرع الطلاق، عندما يتعذر الوفاق بين الزوجين، وتستحكم النفرة، وتخفق كل وسائل الإصلاح والتوفيق، فهنا يكون العلاج -رغم مرارته - هو الطلاق، وفي الحديث (أبغض الحلال إلى الله الطلاق )، رواه أبوداود وابن ماجه، وضعفه الألباني.‏

    ‎‎ ذلك أن الإسلام عظم شأن الزواج، وجعله من أعظم المواثيق، قال تعالى: {وَأَخَذْنَ مِنْكُمْ مِيثَاقًا غَلِيظًا } [النساء: 21]. وأمر بالمعاشرة بالمعروف {وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ } [النساء: 19]. كما أمر الإسلام بمعالجة المشكلات الزوجية بكل السبل والوسائل المتاحة، حتى تعود إلى الموافقة والمتابعة، ثم أمر الأسرة أن تتدخل للتحكيم والإصلاح عن طريق (المجلس العائلي )، كما قال تعالى: {فَابْعَثُوا حَكَمًا مِنْ أَهْلِهِ وَحَكَمًا مِنْ أَهْلِهَا إِنْ يُرِيدَا إِصْلَاحًا يُوَفِّقِ اللَّهُ بَيْنَهُمَا } [النساء: 35]. فإذا استنفدت كل الوسائل، نظم الإسلام عملية الطلاق، بأن يطلقها، وهي طاهر في طهرٍ لم يجامعها فيه، أو وهي حامل، حتى يكون قرار الفراق بعيداً عن أي مؤثرات نفسية، كأن تكون المرأة حائضاً.‏

    ‎‎ إن هذا كله يدل على كمال هذه الشريعة، وكمال هذا الدين، الذي جاء ليكفل سعادة البشرية في كل شؤونها وأحوالها.‏

    ‎3. تعدد الزوجات:‏
    ‏ من واقعية الشريعة الإسلامية أنها راعت قوة الدوافع الجنسية لدى الإنسان وتظرت إليها نظرة واقعية، ولم تنظر إليها باستخفاف، ولا باستقذار، كما فعلت بعض الملل والنحل، ولم ترض للإنسان أن يقاد من غرائزه وحدها، كما فعلت بعض الفلسفات… فشرعت إشباع الدافع الجنسي بطريقة نظيفة، تضمن بقاء الإنسان، وكرامة الإنسان، وارتفاع الإنسان عن الحيوان، وذلك بتشريع "نظام الزواج"، وقد أشار القرآن إلى ذلك بعد ذكره ما حرم الله من النساء، وما أحل وراء ذلك بشرطه، ثم قال: {يُرِيدُ اللَّهُ لِيُبَيِّنَ لَكُمْ وَيَهْدِيَكُمْ سُنَنَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَيَتُوبَ عَلَيْكُمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ وَاللَّهُ يُرِيدُ أَنْ يَتُوبَ عَلَيْكُمْ وَيُرِيدُ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الشَّهَوَاتِ أَنْ تَمِيلُوا مَيْلًا عَظِيمًا يُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُخَفِّفَ عَنْكُمْ وَخُلِقَ الْإِنْسَانُ ضَعِيفًا } [النساء: 26-28].‏

    ‎‎ فالمفهوم من وصف الإنسان بالضعف في هذا المقام، ضعفه أمام الغريزة الجنسية.‏

    ‎‎ وانطلاقاً من هذه النظرة الواقعية للحياة والإنسان، كانت إباحة تعدد الزوجات كما شرعه الإسلام.‏

    ‎‎ فما دام في الزوجات من يعتريها المرض ويطول، ومن تمتد بها الدورة الشهرية إلى ثلث الشهر أو أكثر، ومن ترغب عن الرجل، ولا تقبل عليه إلا بصعوبة، وما دام كل الرجال لا يستطيعون التحكم في غرائزهم، فلماذا لا نتيح لهم طريق الزواج الحلال في العلانية والنور، بدل البحث عن الحرام في الخفاء والظلام؟!.‏

    ‎‎ وإذا كان من النساء من ابتليت بالعقم، وفي الرجال من يكون قوي الرغبة في الإنجاب، فلماذا لا نتيح له تحقيق رغبته في الولد بالزواج من امرأة أخرى ولود، بدل كسر قلب الأولى بالطلاق، أو تحطيم رغبة الرجل بتحريم الزواج الثاني عليه.‏

    ‎‎ وإذا كان عدد الصالحات للزواج من النساء أكثر من عدد القادرين عليه من الرجال بصفة عامة، وبعد الحروب بصفة خاصة، فليس أمام العدد الزائد إلا واحد من ثلاثة احتمالات:‏

    ‎1. أن تقضي الفتاة عمرها في بيت أهلها عانساً، محرومة من حقها في إشباع عاطفة الزوجية وعاطفة الأمومة، وهي عواطف فطرية غرسها الله في كيانها، لا تملك لها دفعاً.‏

    ‎2. أو البحث عن متنفس غير مشروع من وراء ظهر الأسرة والمجتمع والأخلاق.‏

    ‎3. أو الزواج من رجل متزوج، قادر على إحصانها، واثق من العدل بينها وبين ضرتها.‏

    ‎‎ أما الاحتمال الأول: ففيه ظلم كبير لعدد من النساء، بغير جرم اقترفنه.‏

    ‎‎ والاحتمال الثاني: جرم في حق المرأة، وفي حق المجتمع، وفي حق الأخلاق، وهو -للأسف - ما سار عليه الغرب، فقد حرم تعدد الزوجات، وأباح تعدد الصديقات والعشيقات، أي: أن الواقع فرض عليهم التعدد. ولكنه تعدد لا أخلاقي ولا إنساني، لأن الرجل يقضي من ورائه وطره وشهوته، دون أن يلتزم بأي واجب، أو يتحمل أية تبعة، تأتي نتيجة لهذا التعدد.‏

    ‎‎ أما الاحتمال الثالث: فهو وحده الحل العادل، والنظيف، والإنساني والأخلاقي، وهو الذي جاء به الإسلام.‏

    ‎4. القرار في البيوت:‏
    ‏ جاء الإسلام ليضع معالم ومنهج الحياة الاجتماعية في المجتمع المسلم؛ فحدّد وظيفة الرجل؛ بما يناسب طبيعته واستعداده ومواهبه، وحدّد وظيفة المرأة بما يناسب طبيعتها وفطرتها ومواهبها.‏

    ‎‎ وجاءت الشريعة بما يناسب فطرة المرأة؛ فجعلت البيت هو المكان الطبيعي لعملها؛ يقول تعالى -مخاطباً أمهات المؤمنين - {وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى } [الأحزاب: 33]. وإنما خوطبت أمهات المؤمنين، ليقتدي بهن من هنَّ دونهن من نساء المؤمنين، ولئلا يظن أن في ذلك الحكم إهانة لهن؛ بل هو تكريم وتشريف لهن.‏

    ‎‎ وهذا الحكم موافق للحاجات النفسية لأفراد الأسرة: زوجاً، وأولاداً.‏

    ‎‎ فالزوج: يحتاج للسكن إلى زوجته بعد عناء العمل، وإلى من يعينه على مشاق الحياة.‏

    ‎‎ والأولاد: يحتاجون إلى الرعاية والحضانة في صغرهم، ثم إلى التربية والتوجيه في كبرهم؛ مما لا يستطيع الاضطلاع به غير الأم؛ ولقد أخفقت كل الوسائل الحديثة التي ابتدعتها حضارة العصر البائسة لشغل هذا الدور بدلاً عن الأم؛ مما كان له أكبر الأثر على أوضاع المجتمعات نفسياً واجتماعياً وتربوياً.‏

    ‎‎ ولقد صدق عليه الصلاة والسلام: (والمرأة راعية في بيت زوجها، ومسؤولة عن رعيته ) رواه البخاري ومسلم.‏



    نماذج من النساء الشهيرات في التاريخ الإسلام:

    1. خديجة بنت خويلد:‏
    ‏ هي أم المؤمنين خديجة بنت خويلد بن أسد القرشية الأسدية، أم أولاد النبي -صلى الله عليه وسلم- وأول من آمن به وصدقه، تزوجها النبي -صلى الله عليه وسلم- وله خمس وعشرون سنة، وكانت أكبر منه بخمس عشرة سنة.‏

    ‎‎ كانت عاقلة جليلة ديّنة مصونة كريمة، من أهل الجنة، وكان النبي صلى الله عليه وسلم يثني عليها ويفضلها على سائر أمهات المؤمنين، ويبالغ في تعظيمها.‏

    ‎‎ ومن كرامتها عليه صلى الله عليه وسلم أنه لم يتزوج امرأة قبلها، ولم يتزوج عليها قط، ولا تسرّى حتى قضت نحبها.. (وقد أمره الله عز وجل أن يبشرها ببيت في الجنة من قصب، لا صخب فيه ولا نصب.. ) متفق عليه. ومناقبها جمة.. توفيت قبل الهجرة بثلاث سنين.‏

    ‎‎2. عائشة بنت أبي بكر الصديق:‏
    ‏ هي أم المؤمنين عائشة بنت أبي بكر الصديق القرشية التيمية، زوجة النبي صلى الله عليه وسلم وأفقه نساء الأمة على الإطلاق، ولدت في الإسلام، وهي أصغر من فاطمة بثماني سنين. تزوجها النبي صلى الله عليه وسلم قبل الهجرة، ودخل بها في شوال سنة اثنتين بعد انصرافه من غزوة بدر، وكانت امرأة بيضاء جميلة، لم يتزوج النبي صلى الله عليه وسلم بكراً غيرها، ولا أحب امرأة حبها.‏

    ‎‎ روت عن النبي صلى الله عليه وسلم علماً كثيراً طيباً مباركاً فيه، كما روت عن أبيها، وعن عمر، وفاطمة وغيرهم. ‏

    توفيت سنة سبع وخمسين للهجرة وقيل بعدها، ودفنت بالبقيع.‏

    3. فاطمة بنت الرسول صلى الله عليه وسلم:

    ‏ هي أم الحسنين فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم محمد بن عبد الله بن عبد المطلب القرشية الهاشمية.. ولدت قبل البعثة بقليل، وتزوجها علي بن أبي طالب سنة اثنتين بعد وقعة بدر، وولدت له الحسن والحسين ومحسناً وأم كلثوم وزينب، ولم يتزوج عليها تطييباً لخاطرها ورعاية لها، فلما توفيت تزوج وتسرى.‏

    ‎‎ كان النبي صلى الله عليه وسلم يحبها ويكرمها، وكانت صابرة ديّنة خيّرة صيّنة قانعة شاكرة لله، وقد انقطع نسب النبي صلى الله عليه وسلم إلا من قِبَلِ فاطمة.‏

    ‎‎ توفيت بعد النبي صلى الله عليه وسلم بخمسة أشهر أو نحوها، وغسلها علي بن أبي طالب.‏

    ‎4. أم عمارة نسيبة بنت كعب:‏
    ‏ هي أم عمارة نسيبة بنت كعب بن عمرو الأنصارية الخزرجية الفاضلة المجاهدة شهدت أم عمارة ليلة العقبة، وشهدت أحداً والحديبية ويوم حنين ويوم اليمامة، وجاهدت وفعلت الأفاعيل، حتى قطعت يدها في الجهاد.‏

    ‎‎ كان أخوها عبد الله بن كعب المازني من البدريين، وابنها حبيب بن زيد بن عاصم وهو الذي قَطَّعَه مسيلمة.‏

    ‎‎ عاشت إلى خلافة عمر بن الخطاب.‏

    ‎5. أم سليم:‏
    ‏ هي أم سليم العميصاء، ويقال: الرميصاء بنت ملحان بن خالد الأنصارية الخزرجية، وهي أم أنس بن مالك خادم رسول الله صلى الله عليه وسلم.‏

    ‎‎ شهدت أحداً وحنيناً، وشهد لها النبي صلى الله عليه وسلم بالجنة.‏

    ‎‎ مات زوجها مالك بن النضر، فلما خطبها أبو طلحة الأنصاري وكان مشركاً قالت إني قد آمنت، فإن تابعتني تزوجتك، فأسلم أبو طلحة فتزوجته، فكان صداقها الإسلام. ‏
    ‏ ‏
    ABO AZZAM
    ABO AZZAM
    Admin
    Admin


    مزاجي : ‏قضايا شرعية تتعلق بالمرأه المسلمه 1612
    الدولة : ‏قضايا شرعية تتعلق بالمرأه المسلمه Pal_Flag
    المهنة : ‏قضايا شرعية تتعلق بالمرأه المسلمه Collec10
    الهواية : رياضة
    ذكر عدد الرسائل : 673
    العمر : 31
    الموقع : شبكة ومنتديات الإمتياز
    العمل/الترفيه : طالب جامعي
    المزاج : عادي
    نقاط : 354
    تاريخ التسجيل : 17/07/2008

    ‏قضايا شرعية تتعلق بالمرأه المسلمه Empty رد: ‏قضايا شرعية تتعلق بالمرأه المسلمه

    مُساهمة من طرف ABO AZZAM الثلاثاء يناير 20, 2009 11:38 pm

    مشكور ابو البراء

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد مايو 19, 2024 10:22 pm