إلى أي حال وصلنا ؟؟!
تعددت الإهانات و المذلات .. و الكل في صمت رهيب
تنهال الشتائم و الإهاناتا و ما من مجيب ..
فإلى متى يستمر هذا الحال ؟؟!
إلى متى يستمر هذا الصمت ؟؟! بل موت القلوب و اندثار النخوة ..
كيف يحصل هذا لحبيبنا و منقذنا من الظلمة و الهمجية ؟؟
كيف يحصل له هذا و هو مخلصنا من الحياة المَهِينة ؟؟
كيف يجرؤن على إيذائه ..؟
بل كيف نستمر نحن بصمتنا المتمادي اللامتناهي ؟؟
تنوعت و تعددت الإهانات ..
رأينا أنواعاً و أشكالاً من المذلات , ثم ..
صمتنا و صمتنا ..
فإلى أين يأخذنا صمتنا ؟؟!
قلبي يتقطع و ينفطر على ما يحصل ..
أريد فعل شيءٍ يذكر لنصرة حبيبي عليه أفضل الصلاة و أتم التسليم ..
فبحكم وضعي كمسلمة محبة لرسولي .. لا أستطيع الاحتمال أكثر من ذلك
أشعر بأنني سأنفجر ..
لماذا يحصل هذا لحبيبنا .. و قد كان رسولاً للرحمة ؟؟!
أهكذا يجازا على كرمه ؟!
يا الله .. انصر حبيبك و رسولك ..
يا الله .. انصر حبيبك محمد .. بقدرتك يا قهّار ..
عذراً يارسول الله على مايحصل و يجري و نحن أحياء ..
عذراً يارسول الله .. لأننا صمتنا على ماحصل ..
عذراً يارسول الله .. لأننا تركناهم يتمادون في أفعالهم ..
عذراً يارسول الله .. لأننا خذلناك ..
عذراً .. عذراً .. يارسول الله ..
....
لم أكتب ماكتبت لأرى كلمات من الإطراء أو المجاملات
فلم يدفعني لكتابة تلك الكلمات إلا محبتي لنبينا محمداً بن عبد الله صلى الله عليه و سلم
كتبتها لشعوري بذنب كبيرٍ لصمتنا الرهيب
و لم أعلم ما أفعل و لم أجدني إلا أكتب هذه الكلمات
....
أرجو من كل من يقرأ هذا الموضوع أن يشارك بنصرة حبيبه و لو بكلمة
و حتى بصلاة عليه
....
اللهم صلي على محمد و على آل محمد ..
كما صليت على إبراهيم و على آل إبراهيم ..
و بارك على محمد و على آل محمد ..
كما باركت على إبراهيم و على آل إبراهيم ..
في العالمين .. إنك حميد مجيد ..
تعددت الإهانات و المذلات .. و الكل في صمت رهيب
تنهال الشتائم و الإهاناتا و ما من مجيب ..
فإلى متى يستمر هذا الحال ؟؟!
إلى متى يستمر هذا الصمت ؟؟! بل موت القلوب و اندثار النخوة ..
كيف يحصل هذا لحبيبنا و منقذنا من الظلمة و الهمجية ؟؟
كيف يحصل له هذا و هو مخلصنا من الحياة المَهِينة ؟؟
كيف يجرؤن على إيذائه ..؟
بل كيف نستمر نحن بصمتنا المتمادي اللامتناهي ؟؟
تنوعت و تعددت الإهانات ..
رأينا أنواعاً و أشكالاً من المذلات , ثم ..
صمتنا و صمتنا ..
فإلى أين يأخذنا صمتنا ؟؟!
قلبي يتقطع و ينفطر على ما يحصل ..
أريد فعل شيءٍ يذكر لنصرة حبيبي عليه أفضل الصلاة و أتم التسليم ..
فبحكم وضعي كمسلمة محبة لرسولي .. لا أستطيع الاحتمال أكثر من ذلك
أشعر بأنني سأنفجر ..
لماذا يحصل هذا لحبيبنا .. و قد كان رسولاً للرحمة ؟؟!
أهكذا يجازا على كرمه ؟!
يا الله .. انصر حبيبك و رسولك ..
يا الله .. انصر حبيبك محمد .. بقدرتك يا قهّار ..
عذراً يارسول الله على مايحصل و يجري و نحن أحياء ..
عذراً يارسول الله .. لأننا صمتنا على ماحصل ..
عذراً يارسول الله .. لأننا تركناهم يتمادون في أفعالهم ..
عذراً يارسول الله .. لأننا خذلناك ..
عذراً .. عذراً .. يارسول الله ..
....
لم أكتب ماكتبت لأرى كلمات من الإطراء أو المجاملات
فلم يدفعني لكتابة تلك الكلمات إلا محبتي لنبينا محمداً بن عبد الله صلى الله عليه و سلم
كتبتها لشعوري بذنب كبيرٍ لصمتنا الرهيب
و لم أعلم ما أفعل و لم أجدني إلا أكتب هذه الكلمات
....
أرجو من كل من يقرأ هذا الموضوع أن يشارك بنصرة حبيبه و لو بكلمة
و حتى بصلاة عليه
....
اللهم صلي على محمد و على آل محمد ..
كما صليت على إبراهيم و على آل إبراهيم ..
و بارك على محمد و على آل محمد ..
كما باركت على إبراهيم و على آل إبراهيم ..
في العالمين .. إنك حميد مجيد ..